بين تعزيز الصدارة وإثبات الذات وعودة الروح والمفاجئة إتسمت مبارايات الأسبوع الثامن عشر من الدوري الإنجليزي
شهدت مباريات الأسبوع “الثامن عشر” من الدوري الإنجليزى مفاجئات ومستويات متغايره عن الأسبوع الذي سبقه، حيث كانت هناك تعزيز الصدارة لفريق “ليفربول” وتوسيع الفارق بينه وبين “مانشستر سيتي” الذي شهدت مبارته المفاجئه، بالهزيمة أمام فريق “كريستال بالاس”، بينم يترنح فريق “تشلسي” بالهزيمة أمام فريق “ليستر سيتي”، وعودة الروح كان للشياطين الحمر “مانشستر يونايتيد” بالقيادة الفنية الجديدة للنرويجي “سولشاير” والفوز بنتيجه عريضه على فريق “كارديف سيتي”.
فاز فريق “ليفربول” على فريق “ولفرهامبتون” بهدفين مقابل لاشىء، ليعزز صدارته للدوري ويوسع الفارق لأربع نقاط بعد تعثر الفريق المنافس “مان سيتي”.
بينما قدم فريق “مانشستر سيتي” اداء مخيب لفريق ينافس على الصدارة” وسقط فى فخ الهزيمة القاسية التي قد تحول الدوري من مدينة “مانشستر” لقلعة “الأنفيلد”، حيث سقط بثلاثه أهداف امام فريق “كريستال بالاس” ومدربه النجم الكبير لفريق “ليفربول” “روي هودسون”، هل يكون نجم الريدز السبب الرئيسي فى اهداء اللقب لفريقة الذي غاب عن التتويج منذ عام “1990”.
بينما يفوق فريق “الأرسنال” من صدمته المؤقتة بعد الهزيمه اما “ثاوثهامبتون” فى الاسبوع الماضي، ويكسب فريق “بيرنلي” بثلاثه أهداف مقابل هدف.
ويعود الشياطين الحمر “مانشستر يونايتيد” تحت القيادة الفنية الجديدة للنجم النرويجي “سولشاير” للعروض المبهرة بالفوز بنتيجة عريضة على فريق “كارديف سيتي”، بخمسة أهداف مقابل هدف، أخر مرة فاز فيها فريق “المان” بخمسة أهداف كانت أخر مباراة “للسير أليكس فيرجسون”، لكن هذه المباراة ليس مقياس لأن المنافس كان ضعيف دون المستوي، سيتضح كل ذلك فى المواجهات المقبلة، وعندما تزيد الضغوط على الفريق.
بينما كانت نتائج المواجهات الأخري كالتالي :-
توتنهام يكسب إيفرتون بستة أهداف مقابل هدفين.
بورنموث يكسب برايتون بهدفين مقابل لاشىء.
ثاوثهامبتون يكسب هدرسفيلد بثلاثة اهداف مقابل هدف
نيوكاسل يتعادل سلبياً مع فريق فولهام.
واتفورد يكسب ويست هام بهدفين مقابل لاشىء.